هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعادت الهزات العنيفة التي تعرض لها الاقتصاد العالمي على خلفية التداعيات السلبية لتفشي وباء كورونا، الحديث عن مدى إمكانية أن يصبح الاقتصاد الإسلامي بديلا للرأسمالية؟..
تحت عوان " استلهام التغيير لغد مزدهر"، انطلقت في دبي بالإمارات، صباح اليوم، القمة العالمية للاقتصاد الإسلامي 2016، بمشاركة أكثر من ثلاثة آلاف من القادة وصناع القرار والخبراء والمختصين في مختلف القطاعات..
قال وسام فتوح، الأمين العام لاتحاد المصارف العربية، إن حجم قطاع الصيرفة الإسلامية العربية نما بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة، ليصل حجم موجوداته (الأصول) إلى 520 مليار دولار بنهاية العام الماضي بما يمثل نسبة 22% من اجمالي أصول المصارف العربية بشكل عام.
شن البروفيسور البنغالي محمد يونس، مؤسس "بنك جرامين" المعروف بـ"بنك الفقراء" والحاصل على جائزة نوبل للسلام عام 2006، هجوما قاسيا على النظام الاقتصادي العالمي، داعيا إلى وقف الاهتمام بالأثرياء الذين يسيطر حفنة منهم على ثروات العالم، وطالب الشباب بعدم العمل لدى الآخرين، والبحث عن فرصهم الخاصة.
قال السلطات التركية، إنها قررت أن تضع يدها على بنك آسيا المقرب من فتح الله غولن المقيم في الولايات المتحدة.
كشف حمد بوعميم، مدير عام غرفة تجارة وصناعة دبي عن توجه الغرفة لزيادة عدد ممثليها ومكاتبها حول العالم، بهدف تعزيز وضع مدينة دبي كمحور اقتصادي، مشيرا إلى أن الغرفة تبنت مبادرات من شأنها دعم التوجهات التي تتطلع لها دبي والإمارات بشكل عام.
توقع تقرير حديث أصدرته أمانة التمويل الإسلامي في بريطانيا أن يصل حجم الأصول المالية الإسلامية العالمية إلى 2 تريليون دولار بنهاية عام 2014 مقابل 1.46 تريليون دولار في عام 2012.